Use APKPure App
Get ما يقال عن الأسلام عباس محمود العقاد old version APK for Android
يتحدث الكاتب الكبير والمفكر عن أهمية دين الله عزوجل الذي كلف الله نبيه به
يمكن القول إن الكتب التي ألَّفها الغربيون عن الإسلام والأمم الإسلامية أكثرُ من أن تُحصى، متناولين كافة الموضوعات المتعلِّقة بعقائد الإسلام وحضارته وتاريخه، ولكن كتاباتهم لم تكن جميعها صائبة أو صادقة؛ بل حمل بعضها الكثير من الخطأ والكذب بحسن نية نتج عن بعض الجهل، أو بسوء نية مُتعمَّد مرجعُه التعصب؛ فكانت هناك دراسات موضوعية تحمل تجرُّد البحث العلمي وتطلب الحقيقة لذاتها، وأخرى تغلب عليها روح الطائفية الدينية أو العنصرية، فتنسب لحضارة الإسلام كل نقيصة، وتدَّعي على أبنائه ما ليس بهم من صفات. وقد جَمع العقاد أهم ما كُتب في الإسلام من آراء لكبار المؤلفين والأكاديميين، وناقش ما قالوه بمنهجه العلمي بعيدًا عن التعصب المتشنِّج؛ ليبين كيف تنظر النخبة الثقافية الغربية للإسلام، وبالتالي كيف يتشكَّل الرأي العام الغربي تجاه الإسلام.
محتوى الكتاب :
ماذا يَقُولُونَ؟ بل كَيْفَ يَقُولُونَ؟
الإسلام والعصر الحديث
الإسْلامُ وَالثَّقَافَةُ الأفريقية
الله في العقيدة الإسلامية وفي أقوال علماء المقارنة بين الأديان
أديان الدعوة
الشرق الأوسط في العصر الإسلامي
الشَّرقُ الأدْنى الإسْلامِي
الإسْلامُ في أفريقية الشرقيَّة
خَطَأُ الْمُقَارِنينَ لَا خَطَأُ الْمُقَارَنَةِ
الإسْلامُ في التَّارِيخِ الحَدِيث
أفريقية الجَدِيدة
الدِّينُ والسِّياسَة في باكِسْتان
أفريقية التي لا تَقْبَلُ التَّصْدِيق
المُسْلِمونَ السُّود في أمريكا
دَوْرُ الإسْلام في مُسْتَقبل القارَّة الأفريقية
تأثير الإسلام في العبادة اليهودية
تطوُّرُ الفِكْرِ السِّياسيِّ الإسْلامي
الجِهادُ في الدِّين الإسْلامي
بُطولَة صَلاحِ الدِّين
رِسَالةُ السَّيِّدِ المَسِيحِ
مَسْألة الرِّقِّ في الإسْلامِ
الدَّعْوة الإسْلاميَّة حَركَةُ دِفاعٍ في العَصْرِ الحَدِيث
قوَّة العَامِلِ العُنصري في حَركةِ التَّبشير وَالاسْتِعْمار
المُبَشِّروُن نُقَّادُ القرآن
الذَّاتُ المُحَمَّدِيَّةُ
الإسْلامُ والجماعَة المُتَّحِدَة
الإسْلامُ والنُّظُم الاجْتِماعيَّة
هل يَتِمُّ الإصْلاحُ في الإسْلام بمُوافَقةِ القرآن أو عَلى خِلافِ أحْكامِه؟
بَيْنَ الْبَحْثِ وَالتَّخْمِينِ
غَزْوة التَّبْشير في مَعْقِلِه
تفسِيرُ القرآنِ في العَصْرِ الحَدِيث
الصَّلاةُ والعِلْم
الصِّيامُ في القَرنِ العِشرين
الإسْلامُ مَنْهَجٌ شَامِلٌ
الكتبُ الدِّينيَّة في الحَضَارَةِ الحَدِيثة
بعْثة المَسِيح في بَني إسْرَائيل
عِلم النَّفْسِ وَالدِّين الإسْلامي
العُلومُ الطبيعيَّة وَمَسائِل العَقِيدَة
سَذَاجَة المُنْكِرِين
أقوالٌ وأقَاوِيلُ
عن المؤلف :
عباس محمود العقاد: اديب كبير وشاعر وفيلسوف، ومؤرخ وصحفي وراهب محراب الأدب. ذاعَ صِيتُه فمَلَأَ الدُّنْيا بأَدبِه، ومثَّلَ حَالةً فَرِيدةً في الأدَبِ العَرَبيِّ الحَدِيث، ووصَلَ فِيهِ إِلى مَرْتَبةٍ فَرِيدَة
وُلِدَ عبَّاس محمود العقَّاد بمُحافَظةِ أسوان عامَ ١٨٨٩م، وكانَ والِدُه مُوظَّفًا بَسِيطًا بإِدارَةِ السِّجِلَّات. اكتَفَى العَقَّادُ بحُصُولِه عَلى الشَّهادَةِ الابتِدائيَّة، غيْرَ أنَّهُ عَكَفَ عَلى القِراءَةِ وثقَّفَ نفْسَه بنفْسِه؛ حيثُ حَوَتْ مَكْتبتُه أَكثرَ مِن ثَلاثِينَ ألْفَ كِتاب. عمِلَ العقَّادُ بالعَديدِ مِنَ الوَظائفِ الحُكومِيَّة، ولكِنَّهُ كانَ يَبغُضُ العمَلَ الحُكوميَّ ويَراهُ سِجْنًا لأَدبِه؛ لِذا لمْ يَستمِرَّ طَوِيلًا فِي أيِّ وَظِيفةٍ الْتحَقَ بِها. اتَّجَهَ للعَملِ الصَّحَفي؛ فعَمِلَ بجَرِيدةِ الدُّسْتُور، كَما أَصْدَرَ جَرِيدةَ الضِّياء، وكتَبَ في أَشْهَرِ الصُّحفِ والمَجلَّاتِ آنَذَاك. وَهَبَ العقَّادُ حَياتَه للأَدَب؛ فلَمْ يَتزوَّج، ولكِنَّهُ عاشَ قِصَصَ حُبٍّ خلَّدَ اثنتَيْنِ مِنْها في رِوايَتِه سارة
كُرِّمَ العقَّادُ كثيرا فنالَ عُضْويَّةَ مَجْمَع اللُّغَةِ العَرَبيَّة بالقاهِرة، وكانَ عُضْوًا مُراسِلًا ﻟ مَجْمَع اللُّغَةِ العَرَبيَّة بدمشق ومَثِيلِه ببَغداد، ومُنِحَ جائِزةَ الدَّوْلةِ التَّقْدِيريَّةِ فِي الآدَاب غيْرَ أنَّهُ رفَضَ تَسلُّمَها، كَمَا رفَضَ الدُّكْتُوراه الفَخْريَّةَ مِن جامِعةِ القاهِرة
كانَ العقَّادُ مِغْوارًا خاضَ العَدِيدَ مِنَ المَعارِك؛ ففِي الأَدَبِ اصْطدَمَ بكِبارِ الشُّعَراءِ والأُدَباء، ودارَتْ مَعْركةٌ حامِيةُ الوَطِيسِ بَيْنَه وبَيْنَ أَمِيرِ الشُّعَراءِ أحمد شوقي فِي كِتابِه الدِّيوان فِي الأَدَبِ والنَّقْد. كَما أسَّسَ مَدْرسةَ الدِّيوانِ معَ عبد القادر المازني وعبد الرحمن شكري حيثُ دَعا إِلى تَجْديدِ الخَيالِ والصُّورةِ الشِّعْريَّةِ والْتِزامِ الوَحْدَةِ العُضْويَّةِ فِي البِناءِ الشِّعْري. كَما هاجَمَ الكَثِيرَ مِنَ الأُدَباءِ والشُّعَراء، مِثلَ مصطفى صادق الرافعي. وكانَتْ لَهُ كذلِكَ مَعارِكُ فِكْريَّةٌ معَ طه حسين وزكي مبارك ومصطفى جواد وبِنْت الشَّاطِئ
Last updated on 08/01/2021
Minor bug fixes and improvements. Install or update to the newest version to check it out!
Android متطلبات النظام
4.2 and up
الإبلاغ
ما يقال عن الأسلام عباس محمود العقاد
1.0 by Ali Finder
08/01/2021